تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

وقود أحيائي أمثلة على

"وقود أحيائي" بالانجليزي  "وقود أحيائي" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وفي هذه الحالات، تكون معالجة المواد الخام سهلة لتحويلها إلى وقود أحيائي ويمكن أن تعتمد على البنية الأساسية القائمة.
  • ب) مشاريع بيانية في بلدان مختارة بشأن تطبيق التكنولوجيات السليمة بيئيا ووضع استراتيجيات وطنية ومحلية لتحويل نفايات الكتلة الحيوية الزراعية إلى وقود أحيائي ومنتجات مفيدة أخرى؛
  • والوقود الأحيائي من " الجيل الأول " هو وقود أحيائي من البذور الزيتية وزيت الطبخ المعاد استعماله، والإيثانول الأحيائي المستخرج من الحبوب ومن محاصيل السكر.
  • وإضافة إلى ذلك، تشير تجربة السكر والذرة الصفراء في البرازيل والولايات المتحدة إلى أن البنية الأساسية لتحويل المواد الخام إلى وقود أحيائي من المرجح أن تكون في المناطق الريفية، قريباً من الأماكن التي تنبت فيها المواد الخام.
  • وقد تمت الإشارة إلى أن هناك غياباً شبه كامل لمشاريع آلية التنمية النظيفة التي تنطوي على وقود أحيائي سائل في قطاع النقل أو في استبدال الطاقة غير المتجددة بوقود أحيائي قابل للتجدد في قطاع الأسر المعيشية.
  • وبالإضافة إلى ذلك، فإن التجربة التي خاضها كل من البرازيل والولايات المتحدة الأمريكية في مجال زراعة قصب السكر والذرة الصفراء لأغراض إنتاج الوقود الأحيائي تبين أن الهياكل الأساسية اللازمة لتحويل هذه المواد الأولية إلى وقود أحيائي كثيراً ما تكون موجودة قرب الحقول التي تُزرع فيها هذه المواد.
  • فأكثر من نصف أراضي أفريقيا القاحلة تعتبر ملائمة لزراعة نبات حب الملوك، وزراعة هذا النبات لن تؤدي فقط إلى إنتاج وقود أحيائي بل يمكن أن يوفر في نفس الوقت سبل كسب المعيشة للمزارعين الأفارقة، وزيادة إنتاجية التربة، وعكس اتجاه تدهور التربة والتصحر؛
  • وقدم تجارب مستمدة من مشاريع عدة لشبكة " موزايكو " ، بما في ذلك صندوق سهمي صغير للطاقة المائية، وبرنامج وقود أحيائي يهدف إلى توفير موارد رزق مستدامة للمزارعين وإنشاء وظائف محلية في مجال معالجة الوقود الأحيائي، ومشروع زراعي في البرازيل.
  • ومنذ عام 2005، أدى الطلب الدولي المتزايد على منتجات الأغذية وتحويل بعض المحاصيل الغذائية إلى إنتاج وقود أحيائي والمضاربة المفرطة في أسواق السلع الأساسية إلى حدوث زيادات حادة في أسعار بعض المنتجات الغذائية الرئيسية، مما أطلق في نهاية المطاف في عام 2008 الأزمة الغذائية العالمية.